افتح قلب وأدع ربك أفضل أدعية ليلة النصف من شعبان 1444 أحسن دعاء ليلة النصف من 15 شعبان مستحب مستجاب

أفضل أدعية ليلة النصف من شعبان 1444 في أمسية الخميس الرابع عشر من شهر شعبان المبارك يبحث المسلمون في شتى بقاع الأرض عن أفضل دعاء ليلة النصف من شعبان يكون مستحب ومستجاب .

ففي ليلة من أفضل الليالي وهي من الليالي المباركات التي اختصها الله عز وجل بأن ترفع أعمال العباد إليه ، فهلموا إليها الناس وأقبلوا على الله بقلوب خاشعة وأسألوه أن يغفر لنا وإياكم وأن يرزقنا الخير كله عاجل وىجله اللهم آمين يارب العالمين .

افتح قلب وأدع ربك مع دعاء ليلة النصف من شعبان في ليلة الخامس عشر من شهر شعبان الكريم يقبل الناس إلى خالقهم للدعاء إليه والتقرب والتضرع إليه فمن غيرك ياإلهنا وخالقنا أعم بحالنا ، اللهم نسألك أن تغفر لنا وترحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين .

أفضل أدعية ليلة النصف من شعبان 1444

اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.

اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَى فِى الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِى وَحِرْمَانِى وَطَرْدِى وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِى كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾

إِلهِى بِالتَّجَلِّى الْأَعْظَمِ فِى لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِى يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِى الأُمِّى وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ”.

عن عائشة رضي الله عنها:
لم يكن النبي ﷺ يصوم شهرًا
أكثر من شعبان، فَإِنَّهُ كان يصوم شَعْبَانَ كله».

وفي رواية قالت : «كان يصوم شعبان إِلَّا قليلا».

رواه البخاري ومسلم

☾ قال ابن المبارك رحمه الله:
“جَائِزٌ في كلام العرب إذا صَامَ أكثر الشهر أَنْ يقال صَامَ الشهر كُلَّهُ”

حكم الصيام في شهر شعبان

يقول النبي ﷺ: إذا انتصف شعبان فلا تصوموا، وهو حديثٌ صحيحٌ، فالذي ما صام أول الشهر ليس له أن يصوم بعد النصف؛ لهذا الحديث الصحيح، وهكذا لو صام آخر الشهر ليس له ذلك من باب أولى؛ لقوله ﷺ: لا تقدموا رمضان بصوم يومٍ ولا يومين إلا رجلٌ كان يصوم صومًا فليصمه، الذي له عادةٌ لا بأس، إذا كانت عادته أن يصوم الاثنين والخميس فلا بأس أن يصوم، أو عادته أن يصوم يومًا ويُفطر يومًا لا بأس، أما أن يبتدئ الصيام بعد النصف من أجل شعبان؛ هذا لا يجوز.
أما لو صام بدءًا من أربعة عشر، أو من خمسة عشر، أو من ثلاثة عشر، أو … فلا بأس؛ لأنه أكثره، إذا صام كله أو أكثره فلا بأس، أما كونه يُفطر النصف الأول ثم يبتدئ هذا هو المنهي عنه.

قالت أمانة الفتوى بدار الإفتاء، إن ليلة النصف من شعبان ليلة مباركة، ورد الترغيب فى إحيائها فى جملةٍ من الأحاديث؛ منها قول النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِى فَأَغْفِرَ لَهُ، أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ، أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ، أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا، حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ» رواه ابن ماجه من حديث على رضى الله عنه، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ أَحْيَا اللَّيَالِى الخَمْسَ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ..» وذكر منها: «لَيْلَة النِّصْفِ مِنْ شَعْبَان» رواه الأصبهانى فى “الترغيب والترهيب” من حديث معاذ بن جبل رضى الله عنه.

الاحتفال بليلة النصف من شعبان غدا الاحد الموافق 27 مارس 2023 الاحتفال وصيام ليله النصف من شعبان 1444 ,صيام ليله شعبان المباركة .

وانشر لكم أيضا عن متى يوم 15 شعبان وكم يوافق بالميلادي والتفاصيل والاحاديث التى أتت حو لهذا اليوم ,ليله النصف من شعبان فى الروايات كاملة .

الأمر بإحياء تلك الليلة المباركة ورد مطلقًا، والأمر المطلق يقتضى عموم الأزمنة والأمكنة والأشخاص والأحوال؛ فإذا كان الأمر الشرعى محتملًا لأوجهٍ متعددةٍ فإنه يكون مشروعًا فيها جميعًا، ولا يصح تقييده بوجهٍ دون وجهٍ إلا بدليل، وإلا كان ذلك تضييقًا لما وسعه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم؛ فيجوز إحياؤها فرادى وجماعات، سرًّا وجهرًا، فى المسجد وغيره -مع مراعاة عدم التشويش على المصلين-، بل إن الاجتماع لها أولى وأرجى للقبول؛ لما صح عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ للهِ مَلاَئِكَةً يَطُوفُونَ فِى الطُّرُقِ يَلْتَمِسُونَ أَهْلَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا قَوْمًا يَذْكُرُونَ اللهَ تَنَادَوْا: هَلُمُّوا إِلَى حَاجَتِكُمْ» قَالَ: «فَيَحُفُّونَهُمْ بِأَجْنِحَتِهِمْ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا» رواه البخارى من حديث أبى هريرة رضى الله عنه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *