قناة الجزيرة بث مباشر سيطرة طالبات والفوضى في أفغانستان مشاهدة هروب السكان على متن طائرات الشحن الأمريكية وسقوط من كانوا يتشبتون بعجلات الطائرة

اترك تعليقاً / بواسطة /

تتسارع وتيرة الأحداث في أفغانستان ، فمنذ الصباح لا حديث حول العالم سوى عن سيطرة طالبات على كابول والفوضى في أفغانستان ، وذلك بعد تخوف الكثير من السكان المحليين من معاقبة طالبات لكل من كان يتبع القوات الأمريكية التي هربت ولم تلقي بالاً لما يحدث في العاصمة الأفغانية منذ الأمس .

ففي جديد الأخبار فقد أعلنت طالبان سيطرتها على مطار قندهار في الوقت الذي يحاول فيه الآلاف من مغادرة البلاد عبر مطار كابل.

هذا وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لا تصدق! فيديو للحظة سقوط أفغان كانوا تعلقوا بعجلات طائرة عسكرية أثناء مغادرتها مطار .

أيضاً في مشهد غير مسبوق..مئات الأفغانيين يتعلقون بطائرات الإجلاء الأميركية في مطار #كابول، وسقوط 3 على الأقل من إحدى الطائرات أثناء تحليقها .

ومن جانبه قال مستشار الأمن القومي الأميركي أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يناقش الوضع في أفغانستان مع فريقه المختص بالأمن القومي .

https://www.youtube.com/watch?v=EeCn9FN94RU

أيضاً التقطت عدسات المصورين فيديو من مطار كابول لجموع بشرية تلاحق طائرة أثناء اقلاعها، وعدد من النشطاء يؤكدون بأن قائد الطائرة لم يكترث بوجودهم مكتفيًا بتحذيرهم عبر زيادة مستوى صوت المحركات، في جريمة مخالفة لقواعد الطيران وحتى قواعد الاشتباك العسكري.

ومنذ الأمس حاول المئات في مطار حميد كرازي في كابول الفرار من أفغانستان بعد سيطرة حركة طالبان على العاصمة. يقولون العرب “أهل مكة أدرى بشعابها” فهذه المشاهد تدل على خوف الأفغانيين من سيطرة عصابات الحشيش والتطرف، ويأتي من يفرح بسيطرة حركة طالبان على أفغانستان.

هذا ووصلت القوات البريطانية إلى #كابول لمساعدة الرعايا البريطانيين والدبلوماسيين الذين ما زالوا في البلاد مع اقتراب #طالبان من العاصمة الأفغانية، قال مسؤولو طالبان إن مقاتليهم دخلوا مناطق متعددة في كابول، بينما استولى آخرون على القصر الرئاسي .

وفي السياق وصف وزير الدفاع البريطاني بين والايس عودة حركة طالبان إلى الحكم في أفغانستان بأنها “فشل للمجتمع الدولي” معتبراً أنه “ليس الوقت” المناسب للاعتراف رسميا بطالبان كحكومة

البث المباشر :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *