طالب أولياء الأمور وزارة التربية والتعليم نشر قائمة المحذوف من المناهج للمرحلة الثانوية الاعدادية والابتدائية، نظرا لمهام اختصاصه بسرعة إرسال النشرات إلى المديريات، ومتابعة وصولها للإدارات والمدارس، واتخاذ كافة الإجراءات ضد من يخالف وأجرى ائتلاف ثورة أمهات مصر على المناهج التعليمية استطلاعا للرأي،المحذوفات من مادة العلوم للصف السادس الابتدائى كتاب الاسلامية للصف السادس العلمي 2023 للترمين الأول والثانى 2023/2023 حول حقيقة وصول نشرات محذوفات نظام التعليم القديم الخاصة بالصفوف التعليمية من الصف الثاني الابتدائي حتى الصف الثاني الإعدادي والمحذوف من مناهج العلوم 2023المحذوف من المناهج 2023.
الحذف في العلوم 2023 المحذوفات التى حددتها وزارة التربية والتعليم من مادة العلوم فى الترم الأول للصف السادس الابتدائى للترمين للعام الدراسى الحالى 2023/2023 والمحذوفات من مادة الرياضيات واللغة العربية و الانجليزية والعلوم للثانوية المحذوف من المناهج 2023 موقع وزارة التربية والتعليم
محذوفات التربية الاسلامية 2023
كتاب اسلامية سادس علمي 2023
المحذوف من منهج الثانوية العامة 2023 موقع وزارة التربية والتعليم
المحذوف من اللغة العربية 2023
المحذوف من المرحلة الثانوية 2023
الاجزاء المحذوفة من المناهج 2023 موقع وزارة التربية والتعليم للصف الاول الثانوي
المحذوف من المناهج الدراسية 2023
المحذوف من المناهج 2023 موقع وزارة التربية والتعليم محذوفات العلوم الخاصة بالمديريات 2023 الترم الأول الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي
الحذف والاضافة لمادة القران الكريم والتربية الاسلامية للسادس الاعدادي 2023
وأكدت نتائج الاستطلاع أن 99% من المشاركين بالاستطلاع قالوا إنه لم يرد أي نشرات بالمحذوفات إلى المدارس حتى الآن، كما أكد 1% من المشاركين وصول نشرة محذوفات مادة العلوم فقط، مؤكدين أنها دروس للاطلاع فقط وليس حذفا.
كما تطالب بسرعة نشر نشرات المحذوفات في وسائل الإعلام، وعلى الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم، واستغلال وسائل التكنولوجية الحديثة في الإرسال والاستقبال، بدلا من انتظار الوسائل التقليدية القديمة، وعقم أداء العنصر البشري والروتين الإداري.
وتهيب ثورة أمهات مصر بوزارة التربية والتعليم بضرورة العمل الجاد، والاهتمام بشكوى ومشكلات أولياء الأمور وأبنائنا الطلاب من أجل الحد من موجات غضب الأسر المصرية تجاه ملف التعليم، والذي يشغل الرأي العام كونه ملف يمثل مصير ومستقبل وطن، مما يتسبب في المزيد من فقد الثقة حول إمكانيات الوزارة وقدرتها على تطوير التعليم المصري.