جهاز يعرف علامات وجود كنز في المنزل أو كيفية معرفة الاثار المدفونة تحت الارض مقبرة فرعونية اثناء الحفر

هل فيه جهاز يعرف علامات وجود كنز في المنزل أو كيفية معرفة الاثار تحت الارض مقبرة فرعونية اثناء الحفر وماهي علامات وجود مقبرة فرعونية اثناء الحفر والعلامات الداله علي ان بيتك فيه كنز  وماهي علامات وجود كنز في المنزل وعلامات وجود آثار فرعونية تحت الأرض وكيف تعرف ان في بيتك مقبره فرعونيه.

علامات وجود اثار كنز مدفون تحت الارض

ماهي علامات وجود اثار فى البيت العلامات والشواهد التى تدفعك للشك بوجود مقبرة فرعونية مدفونة فى بيتك وماهي الدلائل علي وجود اثار فرعونيه في بيتك  كيفية معرفة وجود اثار مدفونة تحت الارضالحضارة الفرعونية أو ما يعرف بمصر القديمة، هي حضارة قديمة في الشمال الشرقي لإفريقيا، استمرت لأكثر من سبع آلاف سنة.

كيف تعرف ان في منزلك كنز وما هى علامات ودلائل وجود الاثار في البيت

العلامات والشواهد التى تدفعك للشك بوجود مقبرة فرعونية مدفونة فى بيتك أو أرض تملكها ؟ وهناك علامات تدل على أثرية المكان وهناك علامات أخرى تدل على وجود مقبرة أو كنز مدفون (فرعونى – رمانى…….الخ)

كلامنا هنا بالتحديد على الشواهد والعلامات التى تجعلك تشك بوجود مقبرة فرعونية مدفونة فى بيتك أو قطعة أرض تملكها وهى تختلف أيضا عن طبقات الدفن للمقبرة نفسها التى سوف تجدها إن شاء الله أثناء الحفر فى المكان
ويتم تقسيمها الى
أولا:- شواهد شخصية
أ – رؤيا صالحة ل أحد الصالحين الذين يسكنون بالمنزل تخبره بوجود كنز فى المكان والرؤيا الصالحة …..
ب- ظواهر تخص الرصد
مما لا شك فيه ان الفراعنة مع تطور بناء المقبرة الفرعونية قد استخدموا كافة الوسائل المتاحة لتأمينها ولمنع اللصوص من سرقت محتوياتها وقد إستعان الفراعنة بالسحر كنوع من التأمين للمقبرة
والرصد هو الجنى المسخر بحراسة المقبرة وهناك مقابر ليس بها أرصاد
ويجب التفريق بين (علامات السحر – المس – الرصد – عمار المكان من الجن)
1- كوابيس مستمرة مزعجة عند النوم فى غرفة معينة أو فى المنزل عموما ولا تاتيك عندما تنام فى مكان أخر
2- أحلام متكررة ل اشياء تتعلق بالاثار (فراعنة – توابيت – تماثيل…..الخ)
3-علامات أخرى وفى الغالب لايراها إلا شخص به مس يسكن بالمنزل (يشم رائحة بخور قوى بالمكان تظهر فى أوقات محددة وتختفى فى أوقات أخرى – يرى نور يضئ سريعا ويختفى سريعا فى مكان محدد بالبيت – قنديل يضئ وينطفئ بالبيت بالليل -….الخ)
ثانيا:- شواهد بيئية
أ- شواهد عامة تخص القرية أو المدينة التى تسكنها:-
1- بها أثار أو معابد تدل على وجود حضارات سابقة
2- بعض الاشخاص سبق وإستخرج أثار من القرية
ب- شواهد تخص المنطقة المحيطة بمنزلك بالتحديد:-
1- المنزل الذى تقيم به مبنى فى منطقة مرتفعة فى القرية (تل أو تبة)
2- يوجد معبد أثرى فى منطقتك
3- مشاهدة فخار أو شقف أثناء قيام احد الجيران بالحفر عند بناء منزله
4- أحد الجيران فى المنطقة قد استخرج أثار
ج- شواهد تخص المنزل نفسه:-
1- أثناء حفر أساس المنزل خروج (فخار أوشقف – زلع – عظام – طوب لبنى أو أحمر قديم – أحجار عليها إشارات أو رسومات – إختلاف واضح فى طبقات التربة فى منطقة معينة )
2-علامات تخص الرصد
غرفة محددة فى المنزل عند تربية حيوانات أو طيور بداخلها تجدها هزيلة جدا أو تموت
أو يظهر بها ديك أو ثعبان أو حشرات غريبة……..الخ
3-هبوط مفاجئ للتربة بغرفة
4-كثرة الحشرات والزواحف الغريبة فى مكان معين فى المنزل دون غيره
الأرض الزراعية
(جزء من الارض زرعها مختلف (ضعيف جدا أو جيد جدا ) عن باقى الارض – تاخذ كمية كثيرة وملحوظة من المياه أثناء الرى – هبوط مفاجئ للتربة – خروج شقف أو فخار عند الحرث – شجرة جدورها تخرج من الآرض وتعلو إلى أعلى ولاتكون ثابتة بالآرض – طائر دائما يقف فى مكان ويحوم حولة……..الخ)

 

*هناك فرق بين
(دلائل أثرية المكان – دلائل وجود مقبرة أو كنز – طبقات الدفن نفسها المعتادة وغير المعتادة للمقبرة)
*هذه هى أغلب الشواهد والعلامات ويوجد غيرها وهى أخذت من تجارب وخبرات أشخاص مختلفين
*لا يشترط إجتماعها فى مكان واحد والقليل من هذه العلامات تعتبر كافيه للشك
*لا يوجد منها ما هو دليل قاطع على وجود كنز إلا الرؤيا الصالحة للمؤمن وهى لها شروط
*الإستعانة بالسحرة والدجالين مفروغ منه وقد سبق بيان حكمه الشرعى فى منشور الخطوة الاولى
وكلامهم ليس بشواهد ولا علامات يؤخذ بها وإنما هى وسيلة منهم للحصول على اموالك ليس إلا وتركزت على ضفاف نهر النيل كمصدر رئيسي للحصول على الماء، ونجح الفراعنة في التكيف مع ظروف نهر النيل بحيث جُعلت الأراضي التي يرتفع فيها منسوب المياه جراء الفيضان للزراعة، وكان الفراعنة يعرفون الأوقات التي يفيض فيها نهر النيل، فيتجنبون التواجد في أراضيهم الزراعية في تلك الفترة، ولجؤوا لزراعة الأراضي المحاذية للنيل بزراعات تعتمد على فيضان النهر، حيث تزيد خصوبة التربة وإمدادها بالماء الوفير اللازم، وتزود التربة بمعادن المفيدة للزرع والتي تقويه وتزيد نموه.   كل حضارة تعزز وجودها بآثار تخلفها للدلالة على عظمتها وتخليدها في التاريخ، فالحضارة الفرعونية عمدت إلى بناء الأهرامات التي تعدّ من عجائب الدنيا السبع، وبنيت بطرق هندسية توازي العلم الحديث في عصرنا الحالي، ولغز تعامد الشمس مع الأهرامات في أوقات محددة من السنة، ومما حير العلماء كيفية بنائها في ظلّ انعدام الرافعات والآلات الحديثة التي تساعد على نقل ورفع الحجار الضخمة التي تتكون منها، لا سيما أنها بنيت على أرض رملية، وفي الأساس بنيت الأهرامات كمقابر ومدافن للعائلة المالكة وبنيت بطريقة هندسيّة تسهل انبعاث الروح مرة أخرى بإحداثيات تمد الجثة المحنطة بإكسير الحياة الذي يساعدها على استمرارية شبابها وقوتها بعد البعث. وتتميز الأهرامات بوجود دهاليز مخفية تؤدي لغرف سرية إلى الآن غير مكتشفة بالكامل.   اعتمد الفراعنة في إخفاء أموالهم على حفر جدران المغارات والبناء عليها، أو دفنها في أماكن مميزة تحت الأرض، وكانوا يؤمنون بالانبعاث من القبر، فكان يدفن مع كل شخص حسب مكانته الاجتماعية قدرته المالية، والقطع الذهبيّة خاصّته الموضوعة في جرار لتخزينها. وتعدّ أرض مصر غنية بالآثار نتيجةً لذلك، فمنها الآثار المدفونة تحت التراب في المدافن، ومنها المخفي في الجبال، ومنها ما طمر تحت الأرض بشكل عشوائيّ نتيجة الفيضانات والتقلبات المناخية، فلم يعد لها مكان محدد، لكنها انتشرت في أرض مصر كلها.   الآثار الفرعونية قيمة وتباع بأثمان خرافية، وتهرب لخارج مصر لتوضع في متاحف الدول الأجنبيّة؛ لاستقطاب الزوار وتشجيع السياحة التي تعتمد على الآثار. وإنه لمن المؤسف أن تشهد على سرقة تاريخ أرض دون أن تستطيع فعل شيء لحمايته من السرقة، فتاريخ الأرض يوازي تارخ الشعوب بل متصل به اتصال وثيق. وتكونت مافيات وعصابات عالمية للتنقيب عن الآثار اعتمدت على أشخاص لهم دراية بالأرض وتاريخها، وفهم طبيعة الأماكن واحتمالية وجود المقابر الغنية بالقطع الذهبية، بالإضافة إلى أن المومياء الفرعونية بحد ذاتها مرغوبة لوضعها في المتاحف وإخضاعها للدراسات والأبحاث للتعرف إلى أسرار تحنيطها. وارتبطت الآثار الفرعونية ارتباطا وثيقًا بما يسمى لعنة الفراعنة، التي تتميز بوجود مردة من الجان والعفاريت لحماية هذه المدافن والقبور التي تحتوي على الكنوز الدفينة، وما إن تذكر الشياطين حتى تجتذب الدجالين الذي يدعون معرفة التعامل مع الرصد وفكّه، وقراءة الخرائط التي تشير إلى الكنوز والآثار الدفينة. والسبب في ملاحقة لعنة الفراعنة لمن ينقب عن المدافن الفرعونية والتسبب بوفاته، هي أن هذه المدافن محكمة الإغلاق، وكانوا يستخدمون مواد كيميائية في تحنيط الجثث، تؤدي إلى التفاعل مع الجثة على مر الزمن فتنبعث منها الغازات السّامة، وتبقى فيها بتركيز عالٍ؛ نتيجة عدم وجود منفذ لخروجها، وعند اكتشاف القبر وفتحه، يتم استنشاق هذه الغازات السامة التي تؤدي إلى الوفاة، ومن المعروف أنّ العقل البشري يبحث دائمًا عن إجابات، وفي الفترة التي انتشرت فيها أسطورة لعنة الفراعنة، لم يكن للمنطق العلمي أي وجود، وتصديق الأشخاص في تلك الحقبة بالأساطير والخرافات وإيمانهم بوجودها، وهي لا تتعدى كونها خرافة غير صحيحة فنّدها العلم وفسّرها بمنطق يقبله العقل، في الوقت الراهن حسب ما يقتنع به وهو العلم.

 

خطوات تحديد الموقع الأثري والتنقيب عن الآثار

يتبع العلماء الخطوات التالية للتنقيب عن الآثار:[٤]

  • تحديد الموقع الأثري: في بعض الأحيان تكون تلك المواقع فوق سطح الأرض، أو تحت السطح، أو في أعماق البحار مغمورةً بالماء؛ حيث يتمّ تحديد بعض تلك المواقع بسهولةٍ ويسر لأنها مرئيّةً للعين، وبعض المواقع الأخرى يتم تعقّب آثارها من خلال الأوصاف الوارد ذكرها في السجلّات التاريخيّة والروايات القديمة، ويتم التنقيب عن بعض الآثار بالصدفة البحتة.
  • مسح المنطقة الأثرية: ويتمّ العثور على تلك المناطق عن طريق عددٍ من المناهج العلميّة، أما مسح المنطقة فيتم بطرقٍ تقليدية سيراً على الأقدام في عمليّة البحث عن الدليل الأثري، ويستخدم المنقبون طرقاً علميّة لتمكينهم من كشف المواقع المدفونة تحت الأرض؛ كالتصوير الجوي الذي يظهر اختلافات في نمو بعض النباتات من منطقةٍ لأخرى، وأيضاً يستخدم العلماء كواشف معينة لكشف بعض الأدوات المدفونة على عمق مئةٍ وثمانين سنتيمتراً.
  • مسح الموقع الأثري: وتعتبر عملية المسح للمنطقة هي المرحلة الأولى لدراسة هذا الموقع؛ حيث تتم دراسة الموقع وتسجيل الملاحظات بدقة، ويتم رسم خرائطللمكان بشكلٍ مبسط بعد قياس الأبعاد.
  • التنقيب عن الموقع الأثري بحذرٍ شديد معتمدين في هذا الأمر على نوع الموقع، وتتباين أدوات التنقيب عن الموقع الأثري؛ حيث يمكن استخدام الفرش والمحافير الصغيرة، وفي أحيان أخرى يتمّ استخدام الآليات الثقيلة في عمليات التنقيب.
  • الآثار الموجودة تحت المسطحات المائيّة: يتم التنقيب عنها بطرقٍ عديدة مستندين في عمليّة التنقيب تلك على علم الآثار الأرضي، ويتم تحديد تلك المواقع عن طريقالتصوير الجوي للمصطحات المائيّة الصافية، وأيضاً عن طريق استخدام (المسح السوناري)، ويعتمد هذا المسح على الموجات الصوتيّة، ويتمّ بها كشف المواد المغمورة في أعماق المياه، كما يتمّ استخدام أجهزة الكشف المعدنيّة من قبل الغواصين؛ حيث تعمل تلك الأجهزة على كشف المواد المعدنيّة، ويعمل علماء الآثار داخل حجرات إزالة للضغط تحت الماء أثناء عمليّات البحث والتنقيب في الأعماق.
  • التوثيق للدليل الأثري الذي تمّ العثور عليه، وفي عمليّة توثيق الأثر تُذكر الأوصاف الدقيقة للأثر وتصويره وتصنيفه وفقاً للنوع والموقع.

ويعتمد النخاسون الذين يهربون تاريخ الأرض المصرية للخارج مقابل حفنة من الدراهم التي لا توازي ذرة تراب، على الكثير من الوسائل في تحديد أماكن الدفائن النفيسة تتمثل بالخطوات التالية:   • يتم تتبع المواقع المحتمل تواجد الآثار فيها من خلال الأوصاف الواردة في السجلات التاريخية والروايات القديمة، فليست كلها خرافات ومنها ماهو حقيقي.   • في بعض الأحيان يتم التنقيب عن الآثار بالصدفة من خلال الحفر من أجل البناء، وسجلت حوادث اكتشاف مدن مطمورة تحت التراب بكامل خيراتها الثمينة بمحض الصدفة.   • استخدام الأجهزة المتخصصة في مسح المناطق المرجّح تواجد الآثار فيها، وتتم عملية المسح بطرق تقليدية سيرًا على الأقدام، والاعتماد على العين المجردة والدليل في تحديد العلامات المذكورة في السجلات التاريخية التي تدل على مكان الكنوز.   •

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *