بحث عن انتصارات 6 أكتوبر 1973 |ابدع موضوع تعبير عن انتصارات حرب اكتوبر 1973 موضوع تعبير كامل عن حرب 6 اكتوبر بالعناصر والمقدمة موضوع تعبير عن انتصارات حرب 6 اكتوبر 1973 موضوع تعبير عن حرب اكتوبر بدون اخطاء نحوية او املائية

افضل موضوع تعبير عن حرب 6 اكتوبر 1973 , اليوم نسرد لكم من موقعنا القصة الكاملة لاحداث 6 اكتوبر في موضوع تعبير 6 اكتوبر , موضوع تعبير حرب 6 اكتوبر , احداث ما بقل حرب 6 اكتوبر , حيث خاضت الدول العربية التي لها حدود مع فلسطين وهي مصر، والأردن، وسوريا حربَين مع إسرائيل، إلا أنه في كل حربٍ خسر العرب جزءاً من أراضيهم، وكانت تنتصر إسرائيل ويعود السبب في ذلك لدعم الدول الغربية لها (لإسرائيل)، وتزويدها بأحدث الأسلحة والمعدّات العسكرية. نقدم لكم روع موضوع تعبير حرب 6 اكتوبر في مصر حرب 1973 , موضوع تعبير احداث حرب 1967 المعروفة “بنكسة 67” ,  ما بعد نكسة 1967 ,  التجهيزات التي قام بها الجيش المصري للاستعداد لحرب 1973 ,  موعد حرب 1973 , الخطة التي وضعها الجيش المصري في حرب 73 , عزيمة المصريين علي النجاح اخذ ثأر اخواتهم , ابطال حرب 1973 , موضوع تعبير عن اول ضربة جوية في حرب 6 اكتوبر ,  تحطيم المدمرة إيلات , عبور خط برليف , انتصارات مصر في حرب 1973 , انسحاب الكيان الصهيوني من سيناء في حرب 6 اكتوبر , اليوم يسرد لكم موقعنا ” السلام ” افضل موضوع تعبير عن انتصارات حرب اكتوبر , موضوع تعبير عن انتصارات 6 أكتوبر , موضوع تعبير عن انتصارات 1973 ,  

العناصر :-

1- المقدمة

2- احداث حرب 1967 المعروفة “بنكسة 67”

3- ما بعد نكسة 1967

4- التجهيزات التي قام بها الجيش المصري للاستعداد لحرب 1973

5- موعد حرب 1973

6- الخطة التي وضعها الجيش المصري

7- عزيمة المصريين علي النجاح اخذ ثأر اخواتهم

8- ابطال حرب 1973

9- اول ضربة جوية

10- تحطيم المدمرة إيلات

11- عبور خط برليف

12- انسحاب الصهاينة

13- انسحاب الكيان الصهيوني من سيناء

المقدمة

تعتبر حرب 1973 هي رد الاعتبار للوطن العربي كله , ليس للجانب المصري فقط حيث كان في ذلك الوقت , الحرب مندلعة علي كافة البلاد العربية المجاورة لفلسطين التي كانت محتلة من الجانب الصهيوني في ذلك الوقت , حيث قام الكيان الصهيوني بمجازر عسكرية ممونة من الغرب ضد العرب خاصة في حرب 1967 والتي كانت اطرافها مصر – سوريا – فلسطين , وما قامت به العالم الغربي لانتهاك الاراضي العربية لصالح اليهود ,

احداث حرب 1967 

هي الحرب القذرة التي يعتبرها الشعب المصري نكسة بمعني الكلمة حيث فقد المصريون 2000 مقاتل، ومن غزة انطلق الجيش الإسرائيلي نحو العريش، التي سقطت في اليوم ذاته بعد معركة شرسة على مشارف المدينة، وأما القوات المصرية التي كانت تدافع عنها فأغلبها قتلت أو وقعت في الأسر أو فرت.

بعد النكسة .. و دور عبد الناصر في حرب اكتوبر 

لم يتوقف الجيش المصري الباسل عن تقديم الروح فداء للوطن حيث قام “عبد الناصر” بعد النكسة بعدة عمليات ناجحة ومباغتة وموجعة ضد إسرائيل وثأر المصريون لكرامتهم بعمليات نوعية موجعة ونجحت القوات المصرية في إلحاق خسائر فادحة باسرائيل في الكثير من العمليات ومنها رأس العش ورأس العين كما دمروا المدمرة إيلات بع ثلاثة أشهر من النكسة وفجروا الحفار الإسرائيلى وضربوا ميناء إيلات وقامت “المجموعة ٣٩ قتال” بعمليات نوعية بقيادة العميد إبراهيم الرفاعي وأعادت هذه العمليات الثقة للمصريين ومهدت لحرب ٦ أكتوبر ١٩٧٣، واستغاثت إسرائيل بأمريكا فكانت مبادرة روجرز التي قبلها ناصر لغرض استراتيجي وهو تحريك حائط الصواريخ.

التجهيزات التي قام بها الجيش المصري للاستعداد لحرب 1973

حاولت المخبارات العسكرية المصرية في ذلك الوقت تسريب معلومات للجيش الصهيوني اننا لا نستطيع ان نقوم باي مناوشات عسكرية حتي يظن العدو اننا منهكين من حرب 67 , ولا نفكر في “رد الارض و العرض ” , والثار لمن كانوا فخ في حرب 1967 من ضمن الافكار التي طرأت للمخباراات العسكرية استيراد مخزون استراتيجي من القمح، عن طريق قيام المخابرات العامة بتسريب معلومات بأن أمطار الشتاء قد غمرت صوامع القمح، وأفسدت ما بها, كشف شبكات التجسس بما في ذلك شبكة هبة سليم وشبكة طناش راندوبولو. تحييد دور الملحقين العسكريين وضباط المخابرات بالسفارات بوضعهم تحت رقابة صارمة لمنع وصولهم إلى معلومات تمس سرية الاستعداد للحرب، حتى وصل الأمر إلى ترحيل الملحق العسكري الإسباني مصاباً خلال معركة بالأيدي على متن طائرة إسعاف، لنقله تحركات سلاح الطيران المصري دقيقة بدقيقة.توفير المخابرات لمعلومات حيوية سمحت ببناء نماذج لقطاعات خط بارليف في الصحراء الغربية لتدريب الجنود عليها وخداع الأقمار الصناعية لملء المعسكر بعدد من الخيام البالية والأكشاك الخشبية المتهالكة، ولافتات قديمة لشركات مدنية. في يوليو 1972 صدر قرار بتسريح 30 ألف من المجندين منذ عام 1967 وكان معظمهم خارج التشكيلات المقاتلة الفعلية، وفي مواقع خلفية .

الخطة التي وضعها الجيش المصري 

في يوليو 1972 اجتمع الرئيس السادات مع رئيس المخابرات العامة والمخابرات الحربية ومستشار الأمن القومي والقائد العام للقوات المسلحة لوضع خطة خداع استراتيجي يسمح لمصر بالتفوق على التقدم التكنولوجي والتسليحي الإسرائيلي عن طريق إخفاء أي علامات للاستعداد للحرب وحتى لا تقوم إسرائيل بضربة إجهاضية للقوات المصرية في مرحلة الإعداد على الجبهة، واشتملت الخطة على ستة محاور رئيسية , تم نقل المعدات الثقيلة كالدبابات إلى الجبهة، عن طريق نقل ورش التصليح إلى الخطوط الأمامية، ودفع الدبابات إلى هناك في طوابير بحجة إصابتها بأعطال. نقل معدات العبور والقوارب المطاطية عن طريق تسريب المخابرات تقريراً يطلب فيه الخبراء استيراد كمية مضاعفة من معدات العبور مما أثار سخرية إسرائيل، وعندما وصلت الشحنة ميناء الإسكندرية، ظلّت ملقاة بإهمال على الرصيف حتى المساء وفي ظل إجراءات أمنية توحى بالاستهتار واللامبالاة، وأتت سيارات الجيش فنقلت نصف الكمية إلى منطقة صحراوية بضاحية (حلوان)، وتمّ تكديسها وتغطيتها على مرمى البصر فوق مصاطب لتبدو ضعف حجمها الأصلي، فيما قامت سيارات مقاولات مدنية بنقل الكمية الباقية للجبهة مباشرة.

الحرب خدعة 

اختار الجيش المصري بعض الالقيادات في ذلك الوقت الي اخراجهم في رحلة عمرة بالسعودية _ثم جاء الوقت علي اختيار موعد هجوم تحتفل فيه إسرائيل بعيد الغفران اليهودي، وتغلق خلاله المصالح الحكومية بما فيها الإذاعة والتليفزيون كما اختير على أساس الظروف المناخية والسياسية المواتية، كما كان المجتمع الإسرائيلي منشغل بالمعارك الانتخابية التشريعية. الإعلان عن زيارة قائد القوات الجوية اللواء حسنى مبارك إلى ليبيا يوم 5 أكتوبر، ثم تقرر تأجيلها لعصر اليوم التالي 6 أكتوبر 1973. وجه المشير أحمد إسماعيل الدعوة إلى وزير الدفاع الروماني لزيارة مصر يوم الاثنين 8 أكتوبر وأعلن رسمياً أنه سيكون ف استقباله شخصياً لدى وصوله إلى مطار القاهرة. أعلن رسمياً عن الاستعداد لاستقبال الأميرة مارجريت صباح الأحد 7 أكتوبر.

موعد حرب 1973 

اختارت القياداتع العسكرية يوم العاشر من رمضان اول ايام المناوشات العسكرية لاندلاع الحرب , والتي كانت غير متوقعة في ذلك الوقت لما قام به الجنود المصرية علي مقاومة الصيام والحرب مع العدو الصهيوني , اليوم العاشر من شهر رمضان اول ايام الحرب الموافق 6 اكتوبر 1973 .

عزيمة المصريين علي النجاح اخذ ثأر اخواتهم

لم يتردد الجنود والقيادات العسكرية ثانية واحدة في الاخذ من الثأر لاخواتهم الذين قدموا ارواحهم فداء لارض الوطن , وما قدمه الجنود في ذلك الوقت من فدائية يشهد العالم كله انها غير موجودة في اي جيش اخر , حيث وقفوا امام الاسلحة المتطورة للصهاينة بروح تعادل 100 سلاح متطور ,

ابطال حرب 1973 

قادة حرب أكتوبر

رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة و القيادات العليا للقوات المسلحة

 

احداث حرب 1973 :- ( اول ضربة جوية _ تحطيم المدمرة إيلات _ عبور خط برليف _ انسحاب الكيان الصهيوني من سيناء )
حشدت القوات المصرية نحو ثلثمائة ألف جندي في العسكرية البحرية و البرية و الجوية يوم السبت الموافق السادس من أكتوبر الساعة الثانية ظهرًا قواتها العسكرية على التحصينات الإسرائيلية و هاجمت قوات العدو الصهيوني على هضبة الجولان و طول قناة السويس المصرية و شبة جزيرة سيناء و نجحت القوات المصرية في إقتحام خط بارليف القوة التي لا تكره كما كانت إسرائيل توصفه خلال ست ساعات فقط بإستخدام توربنات المياة و قامت القوات السورية بتدمير التحصينات الصهيونية على هضبة الجولان و تم إستيراد قناة السويس و جزء من سيناء و مناطق مرتفعات الجولان و مدينة القنطرة شرق الإسماعلية حاليًا و مدينة القنيطرة السورية . قامت القوات الجوية المصرية بتوجية الضربة الجوية الأولى الساعة 14:00 يوم السبت السادس من إكتوبر العاشر من رمضان المسماة عملية بدر استهدفت الضربة الأولى محطات التشويش و الإذاعات و البطاريات الخاصة بالدفاع الجوي و المدرعات و الدبابات و مخازن الذخيرة و خط بارليف المحصن كانت القوات البحرية قامت قبلها بيوم بسد حزانات الصورايخ الإسرائيلية داخل قناة السويس الملاحية و لم تخسر القوات المصرية إلا خمس طائرات فقط يوم السادس و السابع من أكتوبر المسمى بعملية بدر هاجمت القوات المصرية و السورية و قاموا بعبور قناة السويس و إنهيار خط بارليف بواسطة تربونات المياة واصلت القوات المصرية حتى وصلت لرؤس الكباري بدأت القوات الإسرائيلية بعدما إستعادت توازنها بتوجيه ضربات يوم الثامن و التاسع ضربات مضادة على الفرقة المصرية 18 مشاة و نفذت عدد من العمليات العسكرية ووصلت حسائر إسرائيل إلى 500 دبابة و بدأ الهجوم بالتطوير من الجانب المصري يوم 14 بتطوير الهجوم في يالشرق نحو المضايق بقرار من الفريق سعد الدين الشاذلي و بدأ الهجوم السوري في نفس الوقت على أراضي الجولان و الإستلاء على القاعدة العسكرية في كتفجبل الشيخ حتى تم وقف النيران يوم 22 اكتوبر إلتزمت مصر بقرار الامم المتحدة بوقف إطلاق النيران و لم تلتزم إسرائيل بقرار وقف النيران فأصدرت الامم المتحدة قرار اخر يوم 23 بوقف النيران نهائيًا من جميع الاطراف و بدأت مفاوضات إستعادة الأرض و مفاوضات السلام .

تحطيم المدمرة إيلات

وقفت البحرية المصرية في وش الغطرسة والاستفزاز الاسرائيلي وغيرت في الفكر العسكري العالمي، ورفعت الروح المعنوية للجيش والشعب المصري بعدما دمرت وأغرقت مدمرة كبيرة بوحدات بحرية صغيرة لأول مرة في تاريخ القوات البحرية في العالم، وأصبح ذلك التاريخ 21 أكتوبر عيداً للبحرية المصرية.

عبور خط برليف

قبل الحرب بيوم سدّت قوات الضفادع البشرية المصريّة التابعة لقوّات البحريّة الخاصّة الأنابيب الموجودة أسفل الخط، وفي اليوم التالي تمكّنت القوّات المصريّة من عبور الخط وتدميره، خلال ست ساعات من أوّل يوم للحرب، حيث تمّ استخدام مضخّات مياه ميّزتها أنّها ذات ضغطٍ عالٍ، إذ تمت السيطرة على معظم نقاط الخط، وكانت حصيلة القتلى من الإسرائيليّين نحو مئة وستة وعشرين إسرائيليّاً، وأُسِر مئة وواحد وستون، وقد كان صاحب فكرة استخدام الخراطيم اللواء المهندس باقي زكي يوسف، وكانت فكرته أن يُفتح الساتر الترابيّ باستخدام خراطيم المياه. إنّ السبب الرئيس لاستخدام خراطيم المياه هو صعوبة اجتياز الحاجز الترابيّ بواسطة الدبّابات والآليّات، واستخدام المتفجّرات وذلك الأمر كان سيتطلّب الوقت الطويل، وبالتالي يُصبح المصريّون مكشوفين للقوات الإسرائيليّة، عندها جاءت فكرة استخدام المضخّات لتدمير الساتر الترابيّ، إذ فُتحت الثغرات في ثمانين موقعاً من الساتر، وبعدها تم بناء الجسور ليتم عبور الشاحنات، والدبّابات، وبدأت المواجهة مع القوّات الإسرائيليّة ,  يعتبر عبور الجيش المصري لقناة السويس انتصارا كبيرا على الجيش الاسرائيلي الذي تحصن خلف ما عرف حينها خط بارليف، لا ينكر الا جاحد حجم البطولات والتضحيات التي قدمها الجنود والضباط المصريون خلال حرب العبور الى سيناء .

انسحاب الكيان الصهيوني من سيناء

كان للجانب العربي دور كبير في انتصارات اكتوبر , حيث منعت المملكة العربية السعودية توريد البترول للوليات المتحدة كتهديد لمنع تمويل اسرائيل في الحرب ضد مصر , وبالاضافة الي دور ليبيا في تمويل الاسلحة المتطورة تحت رعاية الدول العربية , ودور سوريا بامداد الجيش المصري بالجنود , لذلك فكان في ذلك التوقيت الدول العربية لها اليد الكبري في السيطرة علي العالم , وهذا ما لم يعجب البعض , 

انتهاء حرب 6 اكتوبر 1973 

انتهت الحرب بعد تدخل الولايات المتحدة بقرار وقف إطلاق النيران و أصدرت الامم المتحدة القرار رقم 338 الخاص بوقف إطلاق النيران و وقف جميع الأعمال الحربية يوم 22 أكتوبر 1973 و و لم تقبل سورية بوقف إطلاق النيران و بدأت حرب إستنزاف جديدة و توقف القتال سنة 1974 اخلت اسرائيل مدينة القنيطرة و أجزاء من الأراضي المحتلة , وتم الالحاح علي الجيش المصري لاتمام اتفاقية السلام التي لم تسمح لمصر بادخال قوات عسكرية من الجيش المصري على اختلاف تشكيلاته من مشاة وطيران ودبابات ومدفعية الى سيناء ، واقتصر الوجود الامني المصري على رجال شرطة يحملون اسلحة خفيفة ، لا يمكنهم مقاومة اي اجتياح اسرائيلي، فاجتياح اسرائيل لسيناء واحتلالها بالكامل لن يأخذ اكثر من وقت سير الدبابات الاسرائيلية والذي لن يأخذ اكثر من يوم كما اعطت الاتفاقية لاسرائيل ومواطنيها الحق بالدخول والخروج من سيناء في اي وقت يريدون بلا تأشيرات دخول ، فهم يعاملون كانهم مواطنين من الدرجة الاولى ولا يعترضهم احد ، في حين يحرم العرب وخاصة الفلسطينيين من الدخول الى سيناء الا بشق الانفس ، ويحرم الغزيون من التبضع من سيناء بحر مالهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *