هل صبري نخنوخ مسيحي صور وفيديو زواج نخنوخ قصة حكاية المعلم صبري نخنوخ منذ عهد الرئيس مبارك ومرسي والسيسي

بعد ان اختفي المعلم صبري نخنوخ عن الانظار لفترة طويلة بدأ يظهر من جديد هذة الايام وانتشرت صور وفيديو زواج المعلم صبري نخنوخ متحدياً حظر  كورونا .

ونشر قصة حياة المعلم صبري حلمي حنا نخنوخ , والدة المعلم حلمي حنا نخنوخ تاجر الخردة ببالسبتية ،والحكاية الكاملة لنخنوخ منذ عهد الرئيس محمد حسني مبارك  وعلاقتة المتشعبة بين الفنانين واسرارة مع رجال الاعمال في هذة الفترة وكيف كان ينفذ لهم متطلباتهم , ثم جاء عهد الرئيس محمد مرسي والقبض على المعلم نخنوح بعد ان فاحت ريحتة ودورة ايام الثورة في محاولة اجهاضها والحكم علية بالسجن ، ثم جاء عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ليعود المعلم نخنوخ من جديد.

وكانت حكمت محكمة النقض على نختوخ بالسجن المؤبد في 2014 ولكن الرئيس السيسي امر باخراجة من السجن  وخرج نخنوخ من الحبس في مايو 2023.

هل صبري نخنوخ مسيحي

نعم المعلم صبري نخنوخ مسيحي

نتشرت صور ومقاطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعى لحفل زفاف صبرى نخنوخ، حيث حضر أكليل الزواج عدد من أقاربه وأصدقائه، وشارك عدد من أصدقاء نخنوخ اللقطات المصورة عبر صفحاتهم على السوشيال ميديا، لتهنئته بهذه المناسبة السعيدة.

صور وفيديو زواج المعلم صبري نخنوخ

من هى زوجة صبري نخنوخ

1

https://www.facebook.com/Youm7/posts/4682458885158070

2

3
4
96706610_10158350848001425_1106566077199941632_n

Annotation 2023-05-14 211253

WhatsApp Image 2023-05-14 at 9.04.01 PM

قصة حياة صبري حلمي حنا نخنوخ

أسطورة البلطجة الشاملة المصري صبري حلمي حنا نخنوخ ابن تاجر الخردة بمنطقة السبتية بالقاهرة , وبدأ نخنوخ حياته عاملاً مع والده المعلم حلمي حنا نخنوخ تاجر الخردة المسيحي مع أخويه سامي وسعيد ، ونظراً لأن منطقة الستية تشهد صراعات كثيرة بين تجار الخردة استهوت صبري فكرة شراء الأسلحة النارية خاصة النوع الآلي منها، وبعد عودته من البدرشين بأيام نشبت مشاجرة بينه وبين بلطجي يسمّى جمال وردة صاحب كباريه بالهرم وتم القبض على نخنوخ في ملهى ليلي بالمهندسين، ولكن بعدما ألقي القبض عليه اعترف بشراء السلاح من تاجر بالجيزة، وعقب التحقيق معه تم الإفراج عنه ما أثار الانتباه.
أمام بوابة قصر نخنوخ “

ممتلكات المعلم صبري نخنوخ

وانتقل نخنوخ من حياةٍ بعيدةٍ عن الرفاهية إلى أحد أهم كبار المُلّاك، فهو يمتلك عدداً من المعارض للآلات الزراعية بمنطقة القللي وتوكيلات “هوندا” والمصانع الحربية وغيرها باسمه وشقيقه سعيد نخنوخ، بالإضافة إلى قطعة أرض كبيرة تتراوح ما بين فدانين إلى ثلاثة أفدنة بجوار قصر المسعود عند فندق الواحة طريق مصر الإسكندرية الصحراوي، ومركب عائم بمنطقة العجوزة عبارة عن مطعم وديسكو، وبالإضافة إلى قصر كينج مريوط، فيلا أخرى بمنطقة بحيرة مريوط على تبَّةٍ عاليةٍ تطل على البحيرة، وفيلا بالساحل الشمالي، وفيلا بشرم الشيخ، وأخرى ببورتو السخنة، و26 “شاليه”، إلى جانب أراضٍ شاسعة بالإسكندرية ومحافظات أخرى أغلبها تم الاستيلاء عليه بوضع اليد، وكذلك أسطول سيارات يضم أحدث ماركات السيارات في العالم أهمها: “f600″ و”همر h2” وسيارة ماركة “بي إم دبليو” سياحية وأخرى ملاكي.
تجارة البلطجة
عقب الإفراج عن نخنوخ في تلك الحادثة قرر أن ينتهج البلطجة بديلاً عن تجارة الخردة مهنة والده، وكان والده يمتك عقاراً بمنطقة بولاق مكوناً من خمسة طوابق، فخصّصه لاستقطاب البلطجية وتدريبهم والنزول بهم في حملات مكثفة بمحلات وسط البلد لفرض إتاوات على أصحابها، وعندما وجد استجابة سريعة قرر التوجه إلى شارع الهرم، ووجد الاستجابة أكثر فاعلية؛ إذ إن أصحاب محلات الهرم وجدوا أن تخصيص راتب شهري له سيقيهم شرّه، وعندما وصلت شهرة نخنوخ لرجال الداخلية في عهد حبيب العادلي، وزير الداخلية السابق في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، قام باستدعائه للاستعانة به في تسويد بطاقات الانتخابات لصالح اللواء بدر القاضي، رئيس جهاز أمن الدولة الأسبق، الذي كان العادلي يعتبره قدوته وصاحب الفضل عليه، وقرر ردّ الجميل له في ظل منافسة شرسة من أحد قادة جماعة الإخوان المسلمين، إضافة إلى منافسته من أحد رجال الأعمال المشهورين في تجارة السيارات، حتى اضطر نخنوخ ورجاله إلى حبس رجل الأعمال في معرض السيارات قبل الانتخابات بيوم.
وكافأه حبيب العادلي بعد ذلك بمنحه ترخيصاً لخمسة بنادق آلية، إضافة إلى استخراج بطاقة لنخنوخ بصفته مستشاراً لإحدى دول الكومنولث وتركيب أرقام دبلوماسية لسيارته ونسف ملفه الجنائي تماماً.
كما تداولت الأخبار اشتراك نخنوخ في حادثة كنيسة القديسين، لكن الصواب عدم حدوث ذلك وفقاً لعقيدته المسيحية.

ويبدو أن علاقات نخنوخ الفنية جعلته مكتشف النجوم فبجانب كونه الأسطورة، كان مصنع النجوم الذي تلجأ إليه أي

راقصة أو مطربة أو أي شخص يجد في نفسه مواهب فنية ليكون نخنوخ هو الأمل الوحيد أمامه للصعود لسلم النجومية وهذا لا يدل سوي علي علاقته الفنية القوية والتي يتنصل منها البعض والتي أثبتها هو علي لسانه بأنه فور القبض عليه بدأ الفنانون في الاتصال به وهو ما شهد عليه رئيس المباحث برؤيته لأرقام الفنانين وهم يطمئنون علي صديقهم.
يبدو أن حالة الانبهار كانت مزدوجة بين الفنانين ونخنوخ حتي ان الفنان أشرف عبدالباقي قدم شخصيته بنفس الاسم وتفاصيل الشخصية في فيلم «لخمة راس» الذي قدم من 7 أعوام تقريبا مما يدل علي جبروت نخنوخ وعلاقاته القوية بالفنانين في هذا الوقت.
وفي الوقت الذي ينفي فيه بعض الفنانين علاقتهم به أكد نخنوخ في تصريحاته بالنص «أنا علي علاقة قوية جدا بالعديد من الفنانين فكلهم أصدقائي منذ فترة ومنهم الفنان عادل إمام، وأحمد السقا، ولا يوجد بيني وبين أي فنان مشكلة كما يشاع، ولا أعمل حارساً لأحد من الفنانين لكن إذا طلب مني أحد أصدقائي من الوسط الفني الحماية لن أتأخر عنه، كما أنني دائما أساعدهم في عملهم وأساعد العديد من المنتجين، دون مقابل مادي.
عشق وولع نخنوخ بعالم الفن له مبرراته النفسية علي اعتبار أن الأضواء دائماً مسلطة علي هؤلاء النجوم، وبالتالي فكان يجد لذة شخصيته في أن هؤلاء الذين تطاردهم الكاميرات يلجأون إليه في أوقات كثيرة وهو كان يري أن الاستجابة لهذه المطالب تقربه أكثر لهم وبالتالي يقترب هو أيضا من هذا العالم وكواليسه والتي دائما ما تحمل مفاجآت كثيرة لا نراها منهم علي الشاشة أو في حياتهم العامة، فالعالم الخفي للنجوم به الكثير الذي يجعل أي شخص يتمني الاقتراب منهم وهو ما جعل نخنوخ يصبح أحد الشخصيات التي رسمت العالم الخفي الذي لا نعلم عنه شيئاً لنجوم الفن في مصر والعالم العربي.
نخنوخ اكتشفه النظام السابق ويصفيه الإخوان
شاهد عيان.. «المعلم» لم يشترك فى تفجيرات القديسين لأنه قبطى ودائما يحمل مصحفاً فى حقيبته الخاصة
حبيب العادلى نسف ملفه الجنائى وجعله مستشارًا لدولة أجنبية وخُصصت له سيارة دبلوماسية

«المعلم» صبرى حلمى حنا نخنوخ.. علامة استفهام تظهر فى الآفاق تأتى وراءها عشرات الاسئلة عندما ينطق اسمه أو لقبه.. وما أثير حول إلقاء القبض عليه وما اخرجته الأجهزة الأمنية من سبب القبض عليه وما قاله «المعلم» ان القبض عليه بداية لمسلسل أعده «الإخوان المسلمين» لتصفية الحسابات مع كل الأيدى التى كان يستخدمها الحزب الوطنى المنحل ورجاله بالنظام السابق ضد كل التيارات السياسية التى كانت تحاول ان تحصل على أى سلطة أو وضع مميز بجانب رجال الحزب الحاكم.
«الوفد الأسبوعي» حاولت الوقوف على أرض الواقع والوصول الى الحقيقة التي أدت الى أن أحد الأشخاص المقربين له وشاهد عيان على نشأة صبرى نخنوخ «المعلم» ليكشف لنا عن أسرار لم يسمع بها احد من قبل وعن المسكوت عنه وفى عهد النظام السابق من صناعة البلطجية لاستغلالهم بعد ذلك فى مأموريات خاصة.. فبدأ الحديث.. بانه لم يستطع ان يشاهد صور «المعلم» حتى الآن بعد القبض عليه وظللت أبكى نصف ساعة بمجرد وصول الخبر الى مسامعى وذلك بحكم «العيش والملح».

البداية
المعلم صبرى نخنوخ ابن لمعلم خردة وطلمبات مياه كبير بالسبتية هو المعلم حلمى حنا نخنوخ وله شقيقان هما سامى وسعيد وهوايته وهو فى بداية عمره كانت حيازة الأسلحة النارية واشترى «رشاش آلى إسرائيلى» من أحد محلات بيع الأسلحة بالجيزة ملك شخص يدعى سمير وكان يتباهى بحمله لهذا السلاح وكان أول ظهور له بهذه البندقية الآلية فى فرح لرائد شرطة فى هذا التوقيت من أبناء قرية البدرشين ورئيس مباحث قسم الجيزة فى عام 1996 وعقب ذلك تم القاء القبض على صبرى فى احد الملاهى الليلية فى المهندسين «سوس ان» وبحوزته البندقية الآلية عقب مشاجرة مع احد الاشخاص هو وصديق له يدعى «جمال وردة» صاحب كباريه فى وسط البلد واعترف بشراء السلاح من محل بميدان الجيزة وقبض على صاحب المحل والذى ارشد عن شخصين آخرين وتم القبض عليهما وتم حبسهما احتياطيا 3 أشهر على ذمة التحقيق وفى النهاية قرر صبرى ان يعترف بحيازة البندقية وانها ملك له وذلك لتبرئة المتهمين الآخرين وبالفعل تم إخلاء سبيلهم وعقب ذلك حددت جلسة لمحاكمة صبرى ولكن المفاجأة بأنه خرج من هذة القضية براءة وأشيع فى هذا الوقت دفع رشوة ربع مليون جنيه لطمس معالم القضية.

النساء في حياة صبري
عقب الافراج عن «المعلم» تحول من شخص يهوى السهر والنساء إلى صاحب محلات وكابريهات وصالات ديسكو وقرر ان يصنع امبراطوريته فذهب الى منزل قديم ملك أسرته بمنطقة بولاق أبو العلا عبارة عن خمسة طوابق وجهزه ليكون مدرسة لتخريج البلطجية المحترفين فبمجرد ان تصل إلى هذا المنزل تجد ما لا يقل عن 300 شخص من مفتولى العضلات تتلخص مهمتهم فى هذا المكان فى تناول الطعام وحمل الأثقال والتدريب على الاسلحة وانتظار أوامر «المعلم» لتنفيذ أى مهمة مكلفين بها أو توريد احد «البودى جارد» الى الفنانين والفنانات والسياسيين وأعضاء مجلس الشعب.. ونزل صبرى بهؤلاء «البودى جارد» على شارع الهرم والمهندسين ووسط البلد ليسيطر على المحلات والكباريهات بكل رجاله.

انتخابات مجلس الشعب و«المعلم»
واستكمل شاهد العيان بأن انتخابات مجلس الشعب كان لها دور كبير فى تحول مجرى حياة صبرى فبعد ان ذاع صيته عند عدد من قيادات الداخلية وامكانياته من جيش جرار من البلطجية والبودى جارد المدربين تعرف على اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية السابق والذى استعان به فى انتخابات 2000 و2005 و2010 وذلك لمناصرة رئيس جهاز امن الدولة الاسبق اللواء بدر القاضى فى الانتخابات وذلك ولاء من حبيب العادلى لرئيسه السابق واضاف المصدر ان اكثر المتضررين فى هذه الانتخابات من رجال صبرى نخنوخ هم الاخوان المسلمون المرشحون لعضوية مجلس الشعب والشورى فى هذا التوقيت وايضا رجل الاعمال محمد المسعود والذى حبسه «المعلم» هو ورجاله داخل معرض السيارات الخاص به ومنعوه من الخروج لحين انتهاء الانتخابات ومقابل ذلك كافأه اللواء حبيب العادلى بأن رخص له 5 بنادق آلية وأجهزة لاسلكى وأنهى ملفه الخاص بتسجيله جنائيا واستخرج له كارنيه مستشار لدولة بالاتحاد السوفييتى وخصصت له سيارة ذات أرقام دبلوماسية لتسهيل التحرك بها وعقب ذلك أنشأ صبرى نخنوخ امبراطوريته بالكينج مريوط بالإسكندرية، وأكد الشاهد أن «المعلم» كان معلومًا لكل قيادات الداخلية السابقين بمن فيهم وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم والذى طلب منه تسليم صبرى.
كما روى الشاهد أن «المعلم» لا يمكن ان يكون هو المسئول عن تفجيرات كنيسة القديسين بالاسكندرية وذلك لأنه شخص يحب الناس جميعا وفى نفس الوقت هو مسيحى وله قصة عجيبة أنه فى يوم من الأيام حاول ان يعتنق الديانة الإسلامية ولكن أباه المعلم حلمى وقف فى وجهه بشكل شديد ومنعه عن هذه الخطوة، وقرر صبرى عقب ذلك ان يحمل «المصحف الكريم» فى حقيبته الدبلوماسية الخاصة دائما وأكد المصدر أنه متأكد أن صبرى سوف تتم تصفيته خلال فترة حبسه على يد جماعة الإخوان المسلمين ليكون عبرة لجميع الأباطرة الذين ساندوا الحزب الوطنى المنحل ورجاله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *